تنقلنا القصة إلى فضاءات الصويرة في مساءات وليالي الصيف . وعلى نقيض الأجواء المرحة ، طرقت سيدة يهودية باب مفوضية الشرطة تبلغ عن اختفاء زوجها ، تاجر الحبوب ، ( شمعون بنميمون ) . لم يكن رجلا نكرة ولذلك كان اختفاؤه مما يستنفر الاهتمام . وبعد مرور عدة أيام ، لم يتوفر ما يطمئن المرأة المكلومة وسعى المحققون يبحثون في كل الجهات وفي كل التفاصيل .
أملي أن تحظى منكم بالقبول .